يمن تك خبراء المواقع الالكترونية والتسويق الالكتروني والربح من الانترنت وبرامج الكمبيوتر وبرامج التنزيل والصيانة والشبكات وتطبيقات الهاتف و تحميل الوتساب و التكنلوجيا الحديثة ابحاث علمية ,جامعة اكسفورد فيروس كورونا او ما يسمى علميا covid-19 الذي ارعب العالم ودمر اقتصادات الدول يوشك ان تكون ايامه الاخيرة قريبة باذن الله تعالى
حيث وما زال الى الان تواصل عدة دول إجراء أبحاث على لقاحات لمقاومة فيروس كورونا ومن هذه الدول و الجامعات جامعة اكسفورد
أبرزها ما يجري في جامعة أكسفورد البريطانية التي عملت ولا تزال بشكل مكثف منذ بدء الأزمة على دراسات كان آخرها طريقة الاختبار الجديدة السريعة لفحص كورونا.
واذا نجحت جامعة اكسفورد في تطوير لقاح فيروس كورونا فانها ستدخل التاريخ مجددا في خدمة الانسانية
كونها واحدة من افضل جامعات العالم في عمليات البحث العلمي وستنال بذلك مجددا جائزة نوبل حيث وقد سبق لعدة طلاب دارسين فيها الحصول على جائزة نوبل،
واذا نجحت جامعة اكسفورد في تطوير لقاح فيروس كورونا فنها ستدخل التاريخ مجددا في خدمة الانسانية كونها واحدة من افضل جامعات العالم في عمليات البحث العلمي
وستنال بذلك مجددا جائزة نوبل حيث وقد سبق لعدة طلاب دارسين فيها الحصول على جائزة نوبل ومن المتوقع الن يتم الانتهاء من تطوير لقاح فيروس كورونا خلال هذا العام الجاري او في نهايته بعدها سيتم تصنيع كميات كبيرة من اللقاح وبيعها للعالم.
وبهذا سيكون العالم قد تخلص من اكثر واكبر الامراض التي تسببت له الكثير و الكثير من الخسارة المالية و الاقتصادية و البشرية
وقال أستاذ علم المناعة واللقاحات بالجامعة، أحمد محمود سالمان، المشارك ضمن باحثي جامعة أكسفورد لتطوير اللقاح، لبرنامج غرفة الأخبار في سكاي نيوز عربية إن نتائج المرحلة الأولى من التجارب السريرية ستُعلن خلال شهر.
وأضاف أن اللقاح أثبت فعاليته على القرود، إذ منع حدوث التهاب رئوي وتوقع سالمان نتائج إيجابية للقاح الجديد بنسبة تتجازو 50 في المئة.
وتملك جامعة اكسفورد الواقعة في لندن علماء في مجال الطب و الادوية كما انها تملك تقنيات حديثة للكشف السريع عن الامراض و الاوبية المعدية و اتخاذ التدابير و العلاجات المناسبة في وقت مبكر من اكتشاف الامراض.
وهذا يرجع الى تقنياتها الحديثة و المتطورة والى علمائها المخلصين والذين يعملون من اجل انقاذ البشرية من هذا الوباء المسمى بفيروس كورونا او covid19
